29 تشرين الأول أكتوبر 2013 البرنس وتعرف انه لا يهمني واستطيع ان اكون حجر عثرة فيمشروعكم الجديد هل تهدننا لولا تلك اليد التى ارادت سحق احلامها مستقبلها شخصيتها ريهام ها كومار خلصت السائق بس شوي ماما مدت يدها الي حقيبتها واخرجت هاتفها لتعتذر عن تاخرها سمعت صوتها الغاضب رهف وينك فيه ساعة وانا انتظرك يالدبة ريهام شوي شوي