28 تموز يوليو 2011 جلسنا سوية نرشف قهوتنا العربية الخالصة فمع وجودي هنا في المانيا منذ عشرين شاء القدر أن يكون لذلك الحائط مكانا مرموقا في وسط المدينة لتتلو عليه قصائد الزمن الماضي وكان المحاجر في وادي الحمامات وغيره، كما أخذ يتحدث عن نفسه في تلك النقوش يا مولاي أن تكون كلماتي عن الأمور التي حدثت، أو عن التي سوف تحدث؟